.تل تعنك
يقع المعلم الأثري على تل تعنك الكائن في الطرف الشمالي الغربي لقرية تعنك الحالية وهو عبارة عن تل ومدينة كنعانية عربية إسلامية، ويبعد 8 كم تقريباً شمال غرب مدينة جنين و 2كم شمال بلدة اليامون
والمعلم عبارة عن تل مثير للإعجاب يرتفع أكثر من 40 متراً عن مستوى سطح مرج ابن عامر وقديماً كان يشكل ملتقى الطرق القادمة من عكا في الشمال والقدس في الجنوب وساحل البحر المتوسط في الغرب
ويستدل من الحفريات والآثار التي تم اكتشافها على أن المنازل والمنشآت العديدة الموجودة في جنوب المعلم الأثري ترجع إلى القرن الثاني عشر ق.م (العصر الحديدي) وقد دمرت تماماً وينحصر الدليل على عمليات الاستيطان اللاحقة في برج يعود للقرن التاسع قبل الميلاد
وتمثل العهد الإسلامي في قصر عباس فاخر شيد بين القرنين العاشر والحادي عشر الميلادي، كما أن هناك آثاراً تقود للعصر المملوكي والعثماني
2.تل الحفيرة (تل دوثان)
يقع تل دوثان بين سبسطية ومدينة جنين على بعد 6 كم تقريباً جنوب مدينة جنين وهو عبارة عن تل ومدينة كنعانية عربية إسلامية.
وصف المعلم:
يقع المعلم الأثرى على تلة مرتفعة مكسوة بالأعشاب والنباتات اليابسة المختلفة ويحيط به السهل الجنوبي الغربي الخصيب الذي يزرع بالحبوب وأنواع الخضراوات المختلفة،وتحيط أشجار اللوز والبرتقال بمنازل قرية دوثان، ويوجد عند سفح الطرف الجنوبي لمعلم نبع يشكل مصدر المياه الوحيد المتاح هناك .
ويرتبط المعلم بقصة سيدنا يوسف وأخوته وكيف ألقوه في الحفرة (البئر) وتم أول استيطان بالمعلم الأثري في العصر الحجري النحاسي، حيث تم العثور على العديد من قطع الفخار التي تعود للعصر الحجري والنحاسي الحديث .
وأعيد بناء المعلم أكثر من مرة في العصر الحديدي والعصر الإغريقي حيث كان يعرف باسم دوثان وتم بناء مستوطنة صغيرة جداً على قمة التل.
وتم الكشف جزئياً عن بناء ضخم في منطقة قمة الموقع يتألف من حوالي ست ساحات وحوالي 150 غرفة، أما في الوقت الحاضر فقد أقيمت قرية فلسطينية تقليدية على الطرف الغربي للمعلم الأثري المذكور.
3.خربة بلعمة (يبلعام الكنعانية)
المعلم عبارة عن نفق مائي وهو مدينة كنعانية عربية إسلامية (عباسية، مملوكية، عثمانية).
ويقع فوق تل يبعد حوالي 2كم عن المدخل الجنوبي لمدينة جنين ويشرف على السهل الجنوبي الغربي الذي يضم حقولاً زراعية خصبة كما يطل على وادي بلعمة الذي كانت توجد فيه مصادر المياه.
وتمتاز بيئة المعلم بحماية جيدة وتكسو أشجار الصنوبر الجبل الجنوبي الغربي الذي يفصله الوادي عن الشارع الرئيس الذي يربط مدينة جنين بمدينة نابلس .
ويوجد فيه نفق مائي منحوت في الصخر الجيري لمنحدر التل، وقد تم مؤخراً الكشف عن عدة صروح ومبان ضخمة بالقرب من المدخل الجنوبي للنفق معظمها صروح مملوكية وعثمانية.
وتشير المكتشفات الفخارية التي عثر عليها خلال عملية مسح أثري قام بها كوتشيف في العام 1997- 1998 إلى وجود مستوطنات تعود إلى العصر البرونزي القديم والمتوسط والحديث والعصر الحديدي والعهد الروماني والعهد الإسلامي الحديث.
ويعد مدخل النفق أبرز معالم بلعمة، وقد تم حفر النفق الجنوبي خلال العصر البرونزي الحديث، حيث بني فوقه مدخل القلعة وبوابتها .
ويستخدم سكان قرية بلعمة حالياً المعلم المملوكي (العقود العالية) كمسجد .
4. برقين (كنيسة القديس جرجس)
والمعلم عبارة عن كنيسة ويقع إلى الشمال الشرقي من القرية على منحدر جبلي وتشرف الكنيسة على واد أخضر وتكسو أشجار الزيتون المنطقة المقابلة للكنيسة كما تنتشر في الوادي شجيرات الصبر و أشجار التين والعنب.
يعود أصل الكنيسة إلى الفترة الرومانية وكانت عبارة عن مغارة يعزل فيها مرضى الجذام بعيداً عن القرية وفيما بعد تم تحويل المغارة إلى كنيسة في الفترة البيزنطية وكانت صغيرة جداً لا تتسع لعدد كبير من المصلين إلا أنه جرى توسيعها في نهاية الفترة البيزنطية. وقد دمرت الكنيسة فيما بعد و أعيد بناؤها إبان الحملات الصليبية بحيث اشتملت على غرف إضافية وساحة حول الكنيسة .
وقامت دائرة الآثار بوزارة السياحة الفلسطينية بأعمال صيانة وترميم مكثفة في الكنيسة والمنطقة المحيطة بها في الأعوام 1996 ، 1997 .
يقع المعلم الأثري على تل تعنك الكائن في الطرف الشمالي الغربي لقرية تعنك الحالية وهو عبارة عن تل ومدينة كنعانية عربية إسلامية، ويبعد 8 كم تقريباً شمال غرب مدينة جنين و 2كم شمال بلدة اليامون
والمعلم عبارة عن تل مثير للإعجاب يرتفع أكثر من 40 متراً عن مستوى سطح مرج ابن عامر وقديماً كان يشكل ملتقى الطرق القادمة من عكا في الشمال والقدس في الجنوب وساحل البحر المتوسط في الغرب
ويستدل من الحفريات والآثار التي تم اكتشافها على أن المنازل والمنشآت العديدة الموجودة في جنوب المعلم الأثري ترجع إلى القرن الثاني عشر ق.م (العصر الحديدي) وقد دمرت تماماً وينحصر الدليل على عمليات الاستيطان اللاحقة في برج يعود للقرن التاسع قبل الميلاد
وتمثل العهد الإسلامي في قصر عباس فاخر شيد بين القرنين العاشر والحادي عشر الميلادي، كما أن هناك آثاراً تقود للعصر المملوكي والعثماني
2.تل الحفيرة (تل دوثان)
يقع تل دوثان بين سبسطية ومدينة جنين على بعد 6 كم تقريباً جنوب مدينة جنين وهو عبارة عن تل ومدينة كنعانية عربية إسلامية.
وصف المعلم:
يقع المعلم الأثرى على تلة مرتفعة مكسوة بالأعشاب والنباتات اليابسة المختلفة ويحيط به السهل الجنوبي الغربي الخصيب الذي يزرع بالحبوب وأنواع الخضراوات المختلفة،وتحيط أشجار اللوز والبرتقال بمنازل قرية دوثان، ويوجد عند سفح الطرف الجنوبي لمعلم نبع يشكل مصدر المياه الوحيد المتاح هناك .
ويرتبط المعلم بقصة سيدنا يوسف وأخوته وكيف ألقوه في الحفرة (البئر) وتم أول استيطان بالمعلم الأثري في العصر الحجري النحاسي، حيث تم العثور على العديد من قطع الفخار التي تعود للعصر الحجري والنحاسي الحديث .
وأعيد بناء المعلم أكثر من مرة في العصر الحديدي والعصر الإغريقي حيث كان يعرف باسم دوثان وتم بناء مستوطنة صغيرة جداً على قمة التل.
وتم الكشف جزئياً عن بناء ضخم في منطقة قمة الموقع يتألف من حوالي ست ساحات وحوالي 150 غرفة، أما في الوقت الحاضر فقد أقيمت قرية فلسطينية تقليدية على الطرف الغربي للمعلم الأثري المذكور.
3.خربة بلعمة (يبلعام الكنعانية)
المعلم عبارة عن نفق مائي وهو مدينة كنعانية عربية إسلامية (عباسية، مملوكية، عثمانية).
ويقع فوق تل يبعد حوالي 2كم عن المدخل الجنوبي لمدينة جنين ويشرف على السهل الجنوبي الغربي الذي يضم حقولاً زراعية خصبة كما يطل على وادي بلعمة الذي كانت توجد فيه مصادر المياه.
وتمتاز بيئة المعلم بحماية جيدة وتكسو أشجار الصنوبر الجبل الجنوبي الغربي الذي يفصله الوادي عن الشارع الرئيس الذي يربط مدينة جنين بمدينة نابلس .
ويوجد فيه نفق مائي منحوت في الصخر الجيري لمنحدر التل، وقد تم مؤخراً الكشف عن عدة صروح ومبان ضخمة بالقرب من المدخل الجنوبي للنفق معظمها صروح مملوكية وعثمانية.
وتشير المكتشفات الفخارية التي عثر عليها خلال عملية مسح أثري قام بها كوتشيف في العام 1997- 1998 إلى وجود مستوطنات تعود إلى العصر البرونزي القديم والمتوسط والحديث والعصر الحديدي والعهد الروماني والعهد الإسلامي الحديث.
ويعد مدخل النفق أبرز معالم بلعمة، وقد تم حفر النفق الجنوبي خلال العصر البرونزي الحديث، حيث بني فوقه مدخل القلعة وبوابتها .
ويستخدم سكان قرية بلعمة حالياً المعلم المملوكي (العقود العالية) كمسجد .
4. برقين (كنيسة القديس جرجس)
والمعلم عبارة عن كنيسة ويقع إلى الشمال الشرقي من القرية على منحدر جبلي وتشرف الكنيسة على واد أخضر وتكسو أشجار الزيتون المنطقة المقابلة للكنيسة كما تنتشر في الوادي شجيرات الصبر و أشجار التين والعنب.
يعود أصل الكنيسة إلى الفترة الرومانية وكانت عبارة عن مغارة يعزل فيها مرضى الجذام بعيداً عن القرية وفيما بعد تم تحويل المغارة إلى كنيسة في الفترة البيزنطية وكانت صغيرة جداً لا تتسع لعدد كبير من المصلين إلا أنه جرى توسيعها في نهاية الفترة البيزنطية. وقد دمرت الكنيسة فيما بعد و أعيد بناؤها إبان الحملات الصليبية بحيث اشتملت على غرف إضافية وساحة حول الكنيسة .
وقامت دائرة الآثار بوزارة السياحة الفلسطينية بأعمال صيانة وترميم مكثفة في الكنيسة والمنطقة المحيطة بها في الأعوام 1996 ، 1997 .